ابنا: وقال المعموري في حديث لـ (بغداد اليوم)، إن "تنظيم داعش (الوحشي) يعيش لحظات ما قبل الانهيار، نتيجة أسباب متعددة أبرزها الانهيارات الميدانية وتفاقم أزمته الداخلية، نظراً للخلافات العميقة بين أقطابه، واختفاء البغدادي المزمن عن المشهد".
وأضاف المعموري، أن "داعش مقبل على حالة تشظي كبيرة، ومن المتوقع أن ينقسم التنظيم إلى سبعة تكتلات مسلحة بعد موت أو مقتل البغدادي"، لافتاً إلى أن "ولايات داعش تدار حالياً بشكل لامركزي، وقوة البغدادي باتت رمزية وليست حقيقية".
وأشار إلى أن "داعش كتنظيم سيتفكك، لكن بذرة فكره المتطرف ستحتاج إلى وقت أطول لإنهائها، وهذا ما يجب تسليط الضوء عليه في الفترة القادمة".
ووضعت سلسلة الهزائم المتتالية لداعش، وفقدانه المدن الاستراتيجية التي سيطر عليها منتصف 2014 في العراق، في دائرة الخطر الوجودي، لاسيما بعد إعلان تحرير كافة الأراضي العراقية من سيطرة التنظيم الوحشي.
ويرى خبراء أمنيون أن بحال انتهاء داعش في العراق، ستكون الحكومة أمام حركات مشابهة، ستكون أكثر بأساً وقوة وخبرة، كما حدث سابقاً مع تنظيم القاعدة الارهابي، في حال عدم محاربة أفكاره المتطرفة الموجود في المجتمع.
وأضاف المعموري، أن "داعش مقبل على حالة تشظي كبيرة، ومن المتوقع أن ينقسم التنظيم إلى سبعة تكتلات مسلحة بعد موت أو مقتل البغدادي"، لافتاً إلى أن "ولايات داعش تدار حالياً بشكل لامركزي، وقوة البغدادي باتت رمزية وليست حقيقية".
وأشار إلى أن "داعش كتنظيم سيتفكك، لكن بذرة فكره المتطرف ستحتاج إلى وقت أطول لإنهائها، وهذا ما يجب تسليط الضوء عليه في الفترة القادمة".
ووضعت سلسلة الهزائم المتتالية لداعش، وفقدانه المدن الاستراتيجية التي سيطر عليها منتصف 2014 في العراق، في دائرة الخطر الوجودي، لاسيما بعد إعلان تحرير كافة الأراضي العراقية من سيطرة التنظيم الوحشي.
ويرى خبراء أمنيون أن بحال انتهاء داعش في العراق، ستكون الحكومة أمام حركات مشابهة، ستكون أكثر بأساً وقوة وخبرة، كما حدث سابقاً مع تنظيم القاعدة الارهابي، في حال عدم محاربة أفكاره المتطرفة الموجود في المجتمع.