شن الجيش واللجان الشعبية، الأربعاء، عمليتي إغارة على مواقع لقوات العدوان السعودي الأمريكي بمحافظة الجوف.
وأكد مصدر عسكري مصرع وجرح عدد من الغزاة إثر عملية إغارة على مواقع لهم في السلان بمديرية المصلوب، لافتًا إلى تنفيذ عملية ثانية على مواقع أخرى في الساقية بمديرية الغيل أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المرتزقة.
وأشار المصدر إلى مصرع وجرح عدد من المرتزقة بانفجار عبوة ناسفة في جبهة حام بمديرية المتون.
وكانت وحدة الهندسة للجيش واللجان قد تمكنت الثلاثاء من تفجير عبوة ناسفة بمجموعة من الغزاة بينهم قيادي بالقرب من مجمع المتون ما أسفر عن مصرع وجرح المجموعة، بالإضافة إلى تدمير طقم ومصرع وجرح من على متنه بانفجار عبوة ناسفة في جبهة حام بمديرية المتون.
كما قُتل وجرح عدد من مرتزقة الجيش السعودي بينهم قيادات، الثلاثاء، إثر إفشال محاولة تسلل لهم في محور نجران.
وأكد مصدر عسكري مقتل وجرح وأسر عدد من المرتزقة بينهم قيادات بإفشال المجاهدين محاولة تسلل لهم في مربع شجع.
من جانب آخر أعدم مرتزقة الاحتلال السعودي الإماراتي، مساء الثلاثاء، شخصين بمحافظة عدن جنوبي البلاد.
ونقلت مواقع موالية للاحتلال عن مصادر محلية القول إن" مسلحين قدموا على متن سيارة إلى محطة عدن القريبة من مدينة إنماء واقتادوا تاجرا يدعى محمد عبده ثامر كان فوق قاطرة محملة بالبضائع وقتلوه خلف مدينة إنماء ونهبوا القاطرة".
من جهة أخرى أوضح شهود عيان إن مسلحين يتبعون الاحتلال السعودي الإماراتي أنزلوا مواطنا من سيارة بالقرب من فندق الذيباني في مديرية خور مكسر بمدينة عدن وأطلقوا النار عليه أمام أنظار العامة.
وقال شاهد عيان إن" الضحية استنجد بعدد من المارة لكن المسلحين أطلقوا النار عليه وتركوه جثة هامدة".
وتبين لاحقا أن القتيل مالك مطعم مشهور بعدن وهو عادل دعدع مدير مطاعم الحمراء، ودعدع مستثمر شاب من محافظة شبوة ويملك مطاعم الحمراء بالمعلا.
إلى ذلك أعلنت شركة النفط اليمنية، الأربعاء، عن وصول سفينة محملة بكمية قليلة من البنزين والديزل إلى غاطس ميناء الحديدة.
وأفادت الشركة في بيان نشرته على صفحتها في "فيسبوك" بوصول السفينة "ديستا بوشتي" المحملة بكمية (9,951) طن من مادة البنزين وكمية 11 ألف طن من مادة ديزل إلى ميناء الحديدة
وأشار البيان إلى أن السفينة تعرضت للاحتجاز في عرض البحر من قبل تحالف العدوان لمدة 55 يوما.
وبينت الشركة أن الكمية المحملة على السفينة "قليلة جدا" لا تغطي الاحتياجات المحلية سوى ليومين فقط من المادتين في الوضع الطبيعي فضلاً عن الحاجة الماسة في ظل الأزمة التموينية الخانقة التي يعيشها الوطن بسبب احتجاز السفن النفطية.
وأكد مصدر عسكري مصرع وجرح عدد من الغزاة إثر عملية إغارة على مواقع لهم في السلان بمديرية المصلوب، لافتًا إلى تنفيذ عملية ثانية على مواقع أخرى في الساقية بمديرية الغيل أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف المرتزقة.
وأشار المصدر إلى مصرع وجرح عدد من المرتزقة بانفجار عبوة ناسفة في جبهة حام بمديرية المتون.
وكانت وحدة الهندسة للجيش واللجان قد تمكنت الثلاثاء من تفجير عبوة ناسفة بمجموعة من الغزاة بينهم قيادي بالقرب من مجمع المتون ما أسفر عن مصرع وجرح المجموعة، بالإضافة إلى تدمير طقم ومصرع وجرح من على متنه بانفجار عبوة ناسفة في جبهة حام بمديرية المتون.
كما قُتل وجرح عدد من مرتزقة الجيش السعودي بينهم قيادات، الثلاثاء، إثر إفشال محاولة تسلل لهم في محور نجران.
وأكد مصدر عسكري مقتل وجرح وأسر عدد من المرتزقة بينهم قيادات بإفشال المجاهدين محاولة تسلل لهم في مربع شجع.
من جانب آخر أعدم مرتزقة الاحتلال السعودي الإماراتي، مساء الثلاثاء، شخصين بمحافظة عدن جنوبي البلاد.
ونقلت مواقع موالية للاحتلال عن مصادر محلية القول إن" مسلحين قدموا على متن سيارة إلى محطة عدن القريبة من مدينة إنماء واقتادوا تاجرا يدعى محمد عبده ثامر كان فوق قاطرة محملة بالبضائع وقتلوه خلف مدينة إنماء ونهبوا القاطرة".
من جهة أخرى أوضح شهود عيان إن مسلحين يتبعون الاحتلال السعودي الإماراتي أنزلوا مواطنا من سيارة بالقرب من فندق الذيباني في مديرية خور مكسر بمدينة عدن وأطلقوا النار عليه أمام أنظار العامة.
وقال شاهد عيان إن" الضحية استنجد بعدد من المارة لكن المسلحين أطلقوا النار عليه وتركوه جثة هامدة".
وتبين لاحقا أن القتيل مالك مطعم مشهور بعدن وهو عادل دعدع مدير مطاعم الحمراء، ودعدع مستثمر شاب من محافظة شبوة ويملك مطاعم الحمراء بالمعلا.
إلى ذلك أعلنت شركة النفط اليمنية، الأربعاء، عن وصول سفينة محملة بكمية قليلة من البنزين والديزل إلى غاطس ميناء الحديدة.
وأفادت الشركة في بيان نشرته على صفحتها في "فيسبوك" بوصول السفينة "ديستا بوشتي" المحملة بكمية (9,951) طن من مادة البنزين وكمية 11 ألف طن من مادة ديزل إلى ميناء الحديدة
وأشار البيان إلى أن السفينة تعرضت للاحتجاز في عرض البحر من قبل تحالف العدوان لمدة 55 يوما.
وبينت الشركة أن الكمية المحملة على السفينة "قليلة جدا" لا تغطي الاحتياجات المحلية سوى ليومين فقط من المادتين في الوضع الطبيعي فضلاً عن الحاجة الماسة في ظل الأزمة التموينية الخانقة التي يعيشها الوطن بسبب احتجاز السفن النفطية.
