استشهد تسعة مدنيين وأصيب أربعة آخرون بجروح جراء اعتداء نفذته الجماعات التكفيرية واستهدف صهاريج لنقل المحروقات وعددا من الحافلات السياحية بريف حماة في سوريا.
وقال محافظ حماة محمد طارق كريشاتي لقناة السورية: إنه في تمام الساعة التاسعة والنصف من مساء الأحد قامت الجماعات التكفيرية باستهداف غاشم للأبرياء والمدنيين على طريق إثريا سلمية حيث قاموا بالهجوم على قافلة صهاريج محروقات وثلاثة حافلات سياحية لنقل الركاب.
وأضاف كريشاتي أن الحصيلة الأولية لضحايا الاعتداء التكفيري تسعة شهداء وأربعة جرحى مدنيين، مشيراً إلى أنه تم بمساعدة وحدات من الجيش السوري نقل باقي الركاب إلى منطقة آمنة وإسعاف الجرحى إلى مشفى سلمية.
وتنتشر في بعض مناطق البادية خلايا تكفيرية من بقايا جماعة داعش التكفيرية والتي تحظى بدعم من قوات الاحتلال الأمريكي التي تحتل منطقة التنف بالقرب من مثلث الحدود السورية العراقية الأردنية وتقوم هذه الخلايا بتنفيذ عمليات إجرامية في المناطق المتاخمة للبادية ولا سيما الطرق والتجمعات السكانية المتفرقة.
واستشهد 25 مواطناً وأصيب 13 آخرون بجروح في الثلاثين من الشهر الماضي جراء هجوم لتكفيريين على حافلتهم في منطقة كباجب على الطريق بين دير الزور وتدمر.
وقال محافظ حماة محمد طارق كريشاتي لقناة السورية: إنه في تمام الساعة التاسعة والنصف من مساء الأحد قامت الجماعات التكفيرية باستهداف غاشم للأبرياء والمدنيين على طريق إثريا سلمية حيث قاموا بالهجوم على قافلة صهاريج محروقات وثلاثة حافلات سياحية لنقل الركاب.
وأضاف كريشاتي أن الحصيلة الأولية لضحايا الاعتداء التكفيري تسعة شهداء وأربعة جرحى مدنيين، مشيراً إلى أنه تم بمساعدة وحدات من الجيش السوري نقل باقي الركاب إلى منطقة آمنة وإسعاف الجرحى إلى مشفى سلمية.
وتنتشر في بعض مناطق البادية خلايا تكفيرية من بقايا جماعة داعش التكفيرية والتي تحظى بدعم من قوات الاحتلال الأمريكي التي تحتل منطقة التنف بالقرب من مثلث الحدود السورية العراقية الأردنية وتقوم هذه الخلايا بتنفيذ عمليات إجرامية في المناطق المتاخمة للبادية ولا سيما الطرق والتجمعات السكانية المتفرقة.
واستشهد 25 مواطناً وأصيب 13 آخرون بجروح في الثلاثين من الشهر الماضي جراء هجوم لتكفيريين على حافلتهم في منطقة كباجب على الطريق بين دير الزور وتدمر.
