نقد اصول مذهب الشيعة
نظرة إلي محتوي كتاب ا ُصول مذهب الشيعة
المنهج الذي اشترطه القفاري علي نفسه
مناقشة القفاري فيما اشترطه علي نفسه
شواهد علي عدم التزام القفاري بمنهجه
افتقاره للأمانة العلمية وعدم الرعاية في النقل
جهله بمباني وضروريات المذهب الشيعي
شبهات حول عقيدة الشيعة بالسنة النبوية
الشبهة: الشيعة لا يؤمنون بالسنة النبوية
أسباب اختيار الشيعة طريق أهل البيت^
أهل السنة يختلفون في تفسير حديث: الأئمة اثنا عشر
النووي يري تفسير الحديث مرتبطاً بعلم الله تعالي
ابن الجوزي لا يري أحداً ينطبق عليه الحديث
ابن كثير والسيوطي يريان أن المهدي من الاثني عشر
مناشئ السبب الثاني في اختيار الشيعة لطريق أهل البيت
3ـ تعرض السنة للتغيير والتبديل
4ـ اختلاف الصحابة في رواية السنة وفهمها
قلة اهتمام الصحابة بالرواية عن رسول الله '
الناس يتركون علوم علي وأهل البيت ^
الاحتجاج بالنواصب وترك الاحتجاج بروايات الإمام الصادق
شيوع ظاهرة الوضع وكثرة الفرق والبدع
كتب الصحاح لم تخل من الخرافات والاسرائيليات
ابن كثير يشخص الكثير من الاسرائيليات المنقولة عن كعب
اختلاف النظريات في الجرح والتعديل ودوره في اضطراب السنة
الشبهة: قول الإمام كقول الله ورسوله
الأئمة حفظة السنة النبوية وحماتها
سنة الأئمة لا تختلف عن سنة النبي '
الأئمة يبينون الأحكام الواقعية
دعوي أن علوم الأئمة عند الشيعة وحي وإلهام من الله
الشبهة: علم الأئمة الإلهامي وحي
تمهيد: الإمامة سفارة إلهية وامتداد للرسالة المحمدية
الشبهة: أرواح أئمة الشيعة تطوف بالعرش كل جمعة
تكامل الروح وطرق تلقيها للعلوم الإلهية
الشبهة: الله يناجي علياً× فهو يوحي إليه
تضعيف الألباني لروايات أبي الزبير عن جابر
الشبهة: جبريل يملي وحياً علي علي×
لم يكن إملاء جبرائيل لعلي وحياً
الشبهة: ادعاء الشيعة بأن الله يتحف علياً×
علي× ملئ إيماناً من رأسه حتي قدميه
حب علي× علامة الإيمان وبغضه علامة النفاق
الشبهة: الشيعة يعتقدون أن أئمتهم يرون أعمال العباد
الاعتقاد برؤية الأعمال يلائم القرآن والسنة
رؤية أعمال العباد في السنة النبوية
رؤية الأعمال وأثرها في كمال العمل وتمامه
الشبهة: عدم انقطاع الوحي عند الشيعة
الجواب: انقطاع الوحي عند الشيعة من ضروريات مذهبهم
الشبهة: أن الأئمة عند الشيعة متي شاؤوا أوحي إليهم
شبهات حول عقيدة الشيعة بالإمامة
شبهات حول مفهوم الإمامة ومنزلتها
حاجة الإمامة إلي الاصطفاء الإلهي
الإمامة الإلهية أعلي مرتبة من النبوة
مصطلح الأئمة لا يختص بأئمة أهل البيت ^
الشبهة: مفهوم الإمامة لدي الشيعة من اختراعات ابن سبأ
الاختلاف الشديد في شخصية ابن سبأ
الصنف الأول: الذين يؤمنون بأصل وجود ابن سبأ وبضخامة دوره
أولاً: أن سيف بن عمر هو من ضخم دور ابن سبأ
ثانياً: هذا الرأي يستلزم الطعن بعدالة الصحابة ومرجعيتهم العلمية
عقائد كبار الصحابة تقع تحت تأثير ابن سبأ
ابن سبأ يدفع بالصحابة إلي قتل الخليفة عثمان
ثالثاً: تضارب الآراء في شخصية ابن سبأ
3ـ التعارض في زمن ظهور نشاطه الفكري
4ـ تضارب الأقوال في معتقدات ابن سبأ
5ـ تعارض الأقوال في زمان إسلامه
الصنف الثاني: العلماء الذين نفوا أصل وجود شخصية ابن سبأ
المنكرون لشخصية عبد الله بن سبأ من الشيعة
المنكرون لعبد الله بن سبأ من أهل السنة
مناقشة المنكرين لأصل وجود شخصية ابن سبأ
الصنف الثالث: العلماء الذين ينفون ضخامة تأثيره لا أصل وجوده
ابن سبأ في كتب الفرق والمقالات
الشبهة: ابن سبأ هو أول من قال بأن الإمامة وصاية من النبي '
الجواب: الوصية بالإمامة أكبر من أن يخترعها ابن سبأ
الوصي والوصية في حديث رسول الله '
أحاديث الوصية وموضوعات ابن الجوزي
شهرة حديث الوصية بين الصحابة وغيرهم
إنكار عائشة الوصية لا يدل علي عدمها
الشوكاني ينكر علي عائشة نفيها الوصية
الوصية علي لسان أهل بيت النبي '
الوصية في كلمات الشاعر حسان بن ثابت
الوصية في كلمات بعض شعراء قريش
الوصية في كلمات شاعر الأنصار النعمان بن العجلان
الوصية في كلمات المغيرة بن الحارث
الوصية في أشعار وأراجيز حرب الجمل وصفين وغيرهما
حديث الوصية وأنواع الطمس والتحريف
الشبهة: سرية مبدأ الإمامة عند الشيعة
الجواب: الإمامة أمر واضح وصريح في الدين الإسلامي
معني قوله ×: ولاية الله أسرها إلي جبرائيل
معني قوله×: ولا تبثوا سرنا ولا تذيعوا أمرنا
معني قوله×: إن أمرنا مستور مقنع بالميثاق
معني قوله: ما زال سرنا مكتوماً حتي صار في يد ولد كيسان
القفاري يشكك في عدد أئمة الشيعة ^
الروايات الدالة علي عدد الأئمة الاثني عشر
القسم الأول: الروايات التي نصت علي أن الأئمة هم من ولد الحسين ×
القسم الثاني: الروايات التي نصت علي أسماء الأئمة^ جميعاً
الشبهة: حصر أئمة الشيعة بعدد معين يرفضه العقل والمنطق
الشارع المقدس يؤيد فرضية إمكان حصر العدد
عدد الأئمة كاف في إيصال الخلق إلي الكمال
الشبهة: اضطرار الشيعة للقول بنيابة المجتهد
لم تكن الشيعة مضطرة للخروج عن حصر العدد
حدود نيابة الفقيه وقيام الدولة الإسلامية
الشبهة: إن أئمة الشيعة الإمامية ثلاثة عشر
الاعتقاد باثني عشر إماماً من بدهيات معتقدات الشيعة
علماء أهل السنة يصرحون أن الأئمة اثنا عشر عند الشيعة
دعوي أصحية جميع ما ورد في الكافي
روايات الكليني التي يتوهم منها أن الأئمة ثلاثة عشر
روايات الكليني التي وقع فيها التصحيف
الرواية الأولي: (إني واثني عشر من ولدي وأنت يا علي رز الأرض)
الكتب التي ذكرت الرواية من دون تصحيف
الرواية الثانية: (إن لهذه الامة اثني عشر إمام هدي من ذرية نبيها)
ضعف سند الرواية بجهالة إبراهيم بن ابي يحيي
الكتب التي ذكرت الرواية الثانية من دون تصحيف
1ـ كتاب الغيبة لمحمد بن إبراهيم النعماني
2ـ كمال الدين وتمام النعمة للشيخ الصدوق
الرواية الثالثة: الأوصياء من ولد فاطمة اثنا عشر آخرهم القائم×
الكتب التي ذكرت مضمون الرواية من دون إشكال
1ـ كتاب عيون أخبار الرضا× للشيخ الصدوق
3ـ كتاب العدد القوية لعلي بن يوسف الحلي
الرواية الرابعة: (الاثنا عشر الإمام ... من ولد رسول الله ' وولد علي)
الكتب التي ذكرت الرواية من دون تصحيف
1ـ كتاب عيون أخبار الرضا× للشيخ الصدوق
الرواية الخامسة: (من ولدي اثنا عشر نقيباً)
الكتب التي ذكرت الرواية من دون تصحيف
الأئمة (الاثنا عشر) في روايات الكافي
الروايات الكثيرة التي مفادها أن الأئمة اثنا عشر
الشبهة: هناك فرقة من الشيعة تقول بأن الأئمة ثلاثة عشر
الجواب: لا توجد فرقة من الشيعة تقول بذلك
عدد الأئمة في كتاب سليم بن قيس
لا توجد فرقة من الشيعة تدعي التواتر في أن الأئمة ثلاثة عشر
شبهات حول أدلة الإمامة القرآنية
الشبهة: الاستدلال بآية الولاية إنما هو استدلال بالرواية
دخالة سبب النزول في فهم النص القرآني
علماء أهل السنة يستعينون بأسباب النزول في الاستدلال القرآني
الاعتراض الأول: كذب دعوي إجماع السنة علي نزول الآية في علي
الجواب: أجمع المفسرون علي نزول الآية في علي ×
الشبهة: آية الولاية لم تنزل في علي × بإجماع علماء السنة
الجواب: علماء أهل السنة يكذبون هذا الإجماع
الأسانيد المعتبرة في نزول الآية في علي×
أولاً: رواية ابن أبي حاتم عن سلمة بن كهيل
ثانياً: رواية ابن أبي حاتم عن عتبة بن أبي حكيم
ثالثاً: رواية ابن جرير الطبري عن عتبة بن أبي حكيم
رابعاً: رواية الحاكم النيسابوري عن علي×
ابن كثير يرد جميع روايات التصدق بالخاتم
ابن كثير لم يذكر تضعيفاً لجميع الروايات
الاعتراض الثاني: الاستدلال بآية الولاية ينفي إمامة غيرعلي×
الإمامة سفارة إلهية ونيابة عامة للنبوة في كل زمان
الوجه الأول: النفي بمفهوم الآية لا يعارض منطوق ما دل علي إمامتهم
الوجه الثاني: الحصر الإضافي بالنسبة إلي وقت إمامته يستلزم لغوية الحصر
الوجه الثالث: إمامة الأئمة في طول إمامة علي× وليست في عرضها
الاعتراض الثالث: الآية لم تنزل في علي× لتضمنها مدحاً للتصدق وهو مما لا يمدح
الاعتراض الرابع: لو كانت الآية نازلة في علي لذكرت أوصافه المعروفة
الآية ذكرت وصفاً حالياً وهو أكثر انطباقاً من الوصف النعتي
الاعتراض الخامس: أن علياً× كان فقيراً فكيف تجب عليه الزكاة؟!
الزكاة لا تختص بالزكاة الواجبة بل تشمل الصدقة
اعتراض علي إخراج خاتم الفضة عن الزكاة الواجبة
الاعتراض السادس: قرينة السياق تحدد معني الولاية بالنصرة
الوقفة الأولي: عدم وحدة السياق بين آية الولاية والآيات السابقة
الوقفة الثانية: آية الولاية لا تدل علي معني الحب والنصرة
القرائن المانعة من أن تكون الولاية بمعني النصرة
الاعتراض السابع علي آية الولاية: لفظة (وليُّكم) في الآية لا تدل علي معني الإمارة
الولي لغة وعرفاً: من له حق التصرف
معني ولاية الرسول ' وولاية المؤمنين
الاعتراض الثامن: الولي لغة اسم للولاية ـ بالفتح ـ وهي المحبة والنصرة
الولي في اللغة والاستعمال هو القرب والدنو الخاص
الفصل الرابع: شبهات حول وجود النص علي الإمامة.
الفصل الثالث
الشبهات المثارة حول أدلة الإمامة الروائية
الشبهة: حديث المنزلة لا يدل علي إمامة علي ×
الجواب الأول: حديث المنزلة صحيح سنداً وواضح دلالة
أولاً: اختلاف مناسبات ومضامين الحديث يدل علي الفضل والخلافة
1ـ تتبع وتثبت سعيد بن المسيب من صحة حديث المنزلة
2ـ سعد بن أبي وقاص يفهم من حديث المنزلة بأنه فضيلة عظيمة
3ـ لفظ الخلافة والولاية في حديث المنزلة
4ـ استخلاف علي× في المدينة كان أمراً ضرورياً
5ـ لا تصلح المدينة إلا ببقاء علي× فيها
6ـ الخوف من إذاعة حديث المنزلة في زمن الأمويين
7ـ حديث المنزلة في غير واقعة تبوك
أ ـ حديث المنزلة في بيت أم سلمة
ب ـ حديث المنزلة في قضية المؤاخاة
حديث المنزلة برواية عدة من الصحابة
2 ـ حديث المنزلة عن سعد بن أبي وقاص وأم سلمة
3ـ حديث المنزلة عن سعد بن أبي وقاص
4 ـ حديث المنزلة عن أبي سعيد الخدري
5 ـ حديث المنزلة عن أسماء بنت عميس
7ـ حديث المنزلة عن عمر بن الخطاب
9 ـ حديث المنزلة عن جابر بن سمرة
10 ـ حديث المنزلة عن فاطمة بنت حمزة
الجواب الثاني: الشراكة في الأمر تقتضي ثبوت الخلافة والطاعة لعلي×
أهم المنازل الثابتة لهارون من موسي
دور الأخوة في نيل المقامات الإلهية
منزلة القرابة والأخوة بين النبي ' وعلي×
الروايات الدالة علي أخوة علي× للنبي '
الرواية الأولي: أنت أخي في الدنيا والآخرة
الرواية الثانية: أنت أخي ووارثي
الرواية الثالثة: علي أخو رسول الله ' قبل أن تخلق السماوات
الرواية الرابعة: أيكم يبايعني علي أن يكون أخي وصاحبي؟
الرواية الخامسة: إني لأخوه ووليه وابن عمه ووارثه
استناد الأخوة إلي الرابطة التكوينية
المنزلة الثانية: المؤازرة والمعاضدة
المنزلة الثالثة: الشراكة في الأمر
إشكال الاستثناء المنقطع وجوابه
الجواب الثالث: دلالة حديث المنزلة علي خلافة علي بعد وفاة النبي
أولاً: حديث المنزلة يثبت منازل هارون لعلي× بعد وفاة النبي '
الجواب الرابع: الرد علي حديث تشبيه أبي بكر وعمر بالأنبياء
ثانياً: الحديث لا يتضمن التشبيه في جميع المنازل
ثالثاً: اعتقاد الطائفة السنية في أبي بكر وعمر
فهم الصحابة من حديث الراية فضيلة عظيمة
2ـ حديث (إن علياً لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق)
حديث الأنصار مقيد بكونهم أنصاراً لله تعالي
حديث الغدير وشبهة عدم دلالته علي إمامة علي
الشبهة الأولي: ضعف أسانيد حديث الغدير
الجواب الأول: صحة طرق حديث الغدير في كتب أهل السنة
الحديث الأول: ما أخرجه الترمذي عن أبي الطفيل
اختلاف النسخ في نقل تعليق الترمذي علي حديث الغدير
الحديث الثاني: ما أخرجه ابن ماجه عن سعد بن أبي وقاص
الحديث الثالث: ما أخرجه ابن ماجه عن البراء بن عازب
الحديث الرابع: ما أخرجه أحمد في مسنده عن رياح بن الحرث
الحديث الخامس: ما أخرجه أحمد في مسنده عن أبي الطفيل
الحديث السادس: ما أخرجه الحاكم عن زيد بن أرقم
الحديث السابع: ما أخرجه النسائي عن زيد بن أرقم
الحديث الثامن: ما أخرجه البزار في مسنده عن زيد بن يثيع وغيره
الحديث التاسع: ما أخرجه البزار في مسنده عن سعد بن أبي وقاص
الحديث العاشر: ما أخرجه أحمد عن سعيد بن وهب وزيد بن يثيع
الحديث الثاني عشر: ما أخرجه الخطيب البغدادي عن أبي هريرة
الحديث الثالث عشر: ما رواه ابن حجر عن علي×
الحديث الرابع عشر: ما أخرجه ابن أبي عاصم عن علي×
نهج بني أمية في محاربة علي× وكتمان فضائله
محاربة السلطة الحاكمة لحديث الغدير
الجواب الثاني: تواتر حديث الغدير
الشبهة الثانية: مخالفة حديث الغدير لأصول الإسلام و التاريخ
الجواب الأول: إنكار ابن تيمية لسنة النبي '
الجواب الثاني: الجهل بكتاب الله تعالي وسنة النبي '
الجواب الثالث: الجهل بمضمون حديث الغدير
الشبهة الثالثة: الولاية ضد العداوة وهو حكم ثابت لجميع المؤمنين
الشبهة الرابعة: ألفاظ الحديث لا تدل علي الخلافة
الجواب الأول: ألفاظ حديث الغدير صريحة في الإمامة والخلافة
الشاهد الأول: مماثلة ولاية النبي ' لولاية علي× في الحديث
الشاهد الثاني: نزول آية التبليغ
الشاهد الثالث: نزول آية إكمال الدين وإتمام النعمة
شبهة ابن كثير حول سبب نزول الآية
أولاً: لا يصح تكذيب كل ما خالف الصحيحين
ثالثاً: معارضة رواية عمر للأحاديث الصحيحة
2ـ نزول الآية ليلة جُمع (ليلة المزدلفة)
4ـ تشكيك سفيان الثوري في نزول الآية يوم الجمعة
الشاهد الرابع: قول النبي ': (اللهم وال من والاه وعاد من عاداه)
الشاهد الخامس: حديث الغدير في سياق حديث الثقلين
الشاهد السادس: تهنئة الصحابة لعلي×
الشاهد السابع: استشهاد علي× بحديث الغدير
الشاهد الثامن: الاهتمام الخاص بخطبة يوم الغدير
الجواب الثاني عن الشبهة الرابعة: ضعف حديث الحسن بن الحسن
الشبهة الخامسة: حديث الغدير جاء ليثبت إيمان علي باطناً وظاهراً
أولاً: لا توجد أدلة أو قرائن تثبت أن موضوع الحديث هو إيمان علي×
ثانياً: تثبيت إيمان علي ليس هو غاية الحديث بل غايته الخلافة
ثالثاً: ليس مهمة النبي ' التصدي لإثبات إيمان الصحابة
الشبهة السادسة: حديث الغدير كان بسبب شكوي جيش اليمن
أولاً: خروج علي × إلي اليمن غازياً وداعياً إلي الإسلام
أ ـ رواية البخاري المتوفي (256هـ)
ب ـ رواية أحمد المتوفي (241 هـ) والنسائي (303 هـ)
ج ـ رواية الطبراني المتوفي (360 هـ)
د ـ رواية ابن أبي شيبة المتوفي (235 هـ)
هـ ـ رواية البيهقي المتوفي (458 هـ)
وقفات مع الشكوي في روايات خروج علي × إلي اليمن داعياً
الوقفة الأولي: خروج علي× إلي اليمن كان في السنة الثامنة
الوقفة الثانية: الشكوي قد وقعت في المدينة فلا تؤثر علي الحديث
الوقفة الثالثة: مواقف غير ودية صدرت عن بعض الصحابة تجاه علي×
الوقفة الرابعة: غضب النبي ' علي بعض أصحابه
الوقفة الخامسة: في الحديث دلالة علي إمامة علي وخلافته
تنبيه: علي × لم يتزوج علي فاطمة ÷ في حياتها
ثانياً: خروج علي × إلي اليمن قاضياً
ثالثاً: خروج علي × إلي اليمن جابياً للصدقات
1ـ رواية ابن إسحاق عن ابن ركانة وعن أبي سعيد الخدري
2 ـ رواية البيهقي عن أبي سعيد الخدري
3 ـ رواية أحمد بن حنبل عن عمرو بن شاس الأسلمي
التساؤل الأول: متي بعث علي× إلي اليمن، ومن هناك تعجل بالرحيل إلي مكة؟
التساؤل الثاني: من هم الشكاة علي علي×؟
التساؤل الثالث: أين كانت الشكوي؟ هل كانت في المدينة أم في مكة؟
التساؤل الرابع: لو كانت الشكوي في مكة هل كانت قبل مراسم الحج أم بعده؟
عدة أجوبة علي زعم أن حديث الغدير كان بسبب شكوي جيش اليمن
الجواب الأول: شكوي الجيش وقعت قبل انتهاء مراسم الحج
الجواب الثاني: الشكوي كانت بعد مراسم الحج مباشرة
الجواب الثالث: الشكوي كانت في المدينة
الجواب الرابع: واقعة الغدير كانت بأمر من الله تعالي
الجواب الخامس: النبي ' لم يذكر الشكوي في حديث الغدير
الشبهات المثارة حول وجود النص علي الإمامة
المبحث الأول: في الشبهات التي تنفي النص من كتاب نهج البلاغة
المبحث الثاني: فيما ينفي النص استناداً إلي مسلمات مزعومة
المبحث الأول: في الشبهات التي تنفي النص من كتاب نهج البلاغة
الشبهة: كتاب نهج البلاغة ينفي النص علي الإمامة
منهج الشيعة في التعامل مع المصادر
نظرة في بعض ما نقله القفاري من كتاب نهج البلاغة
سند الفقرة في كتاب الجمل للشيخ المفيد
قوله: أنا لكم وزيراً خير مني أميراً
سند الفقرة في كتاب أنساب الأشراف
مناقشة دلالة كلام الإمام × علي نفي النص
كلامه× هنا لا يعارض الصريح من الأدلة علي ثبوت خلافته
كلامه خال من الدلالة علي نفي النص
هناك عدة امور تؤكد أن كلام الإمام لا دلالة فيه علي نفي النص
الأول: الإمام بكلامه يرفض الإمرة والسلطة لا الإمامة
الثاني: الإمام × أراد برفضه إلزام المبايعين علناً
الثالث: الإمام× أراد أن تكون بيعته عن قناعة راسخة
الرابع: أراد أن يبين بأن هذه حكومة ودنيا وأنه عازف عنها
قوله: بايعني القوم الذي بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان
نص قوله: (بايعني القوم الذين بايعوا ...)
3ـ كذبه في قضية من شهد حرب الجمل من الصحابة
5 ـ مناصرته بني أمية الذين يعادون عليا×
النقاش الدلالي في فقرة: بايعني القوم
الإمام× في مقام الاحتجاج والإلزام
شواهد وقرائن علي أن الإمام كان في مقام الاحتجاج
القرينة الأولي: قوله×: بايعني القوم ... علي ما بايعوهم عليه
القرينة الثانية: قوله×: فإذا اجتمعوا علي رجل ...
القرينة الثالثة: قوله×: إنما الشوري للمهاجرين والأنصار ...
القرينة الرابعة: كلامه× في نهج البلاغة ينافي مبدأ الشوري
المبحث الثاني: فيما ينفي النص استنادا إلي مسلمات مزعومة
الشبهة: كتاب الله يخلو من ذكر لأسماء أئمة الشيعة وهذا دليل علي بطلان الإمامة
الجواب الأول: دلالة القرآن علي مبدأ الإمامة
القسم الأول: آيات الإمامة العامة
القسم الثاني: آيات الإمامة الخاصة
الجواب الثاني: دلالة السنة علي إمامة علي×
السنة النبوية تنهي عن الإعراض عن السنة
صحابة النبي ' لا يفرقون بين الكتاب والسنة
الجواب الثالث: الحكمة الإلهية تقتضي عدم ذكر أسماء الأئمة
الحكمة الأولي: ذكر الوصف أبلغ في التأثير من ذكر الاسم
الحكمة الثانية: لو ذكر اسم علي× لحذفه المنافقون
الحكمة الثالثة: ذكر الاسم لا يعني حسم النـزاع
الحكمة الرابعة: ذكر الاسم في القرآن مدعاة لاتهام أتباع أهل البيت^
الشبهة: النص علي الخلافة مما تتوفر الدواعي علي نقله فلو كان له أصل لنقل
اشتهار النص يمنع من الوصول إلي السلطة
1ـ مخالفة إرادة النبي ' النص علي الخلفاء
2ـ المنع من نقل أحاديث الإمامة وتدوينها
القول بأن حديث النص علي الخلافة لا أصل له باطل
1 ـ إمامة أهل البيت ^ حقيقة قرآنية
2ـ إمامة أهل البيت نطقت بها السنة
3ـ السنة النبوية لا تنحصر في مصادر أهل السنة
الشبهة: لو صح أن الصحابة كتموا النص علي الخلافة لكتموا الفضائل الكثيرة لعلي×
قياس أحاديث النص علي أحاديث الفضائل قياس مع الفارق
تعرض الكثير من فضائل أمير المؤمنين × للتشويه والكتمان
الشبهة: القول بكتمان الصحابة للنص يستلزم سلب الثقة عن بقية امور الدين
الصحابة لم يكتموا النص علي الإمامة
أحاديث الإمامة لا تقاس بأحاديث العبادات
بعض ملازمات الكلام لا تمنع من قول الحقيقة
التغيير والتضييع طال حتي الصلاة
الشبهة: دعوي النص علي علي × كدعوي النص علي العباس
أولاًً: النص علي العباس لا واقع له
ثانياً: وضوح النصّ وصراحته علي إمامة أمير المؤمنين ×
الشبهة: لو نص النبي 'علي علي× لظهر كنص أبي بكر علي عمر
أولاً: النص علي علي واضح ومشهور
ثانياً: الذين يحفظون التراث هم الأجيال اللاحقة لا السابقة
الشبهة: كيف يقبل المسلمون أمر أبي بكر في عمر ولا يقبلون أمر النبي ' في علي×؟
المهاجرون والأنصار لا يشكون أن علياً × هو صاحب الأمر
ندم الأنصار علي بيعة أبي بكر وهتافهم باسم علي ×
الشبهة: لا يحتمل عقلا أن يكون المسلمون أطوع لنص أبي بكر من نص رسول الله
أولاً: كثير من الصحابة خالفوا رسول الله ' وعصوا أوامره
مخالفة الصحابة في كتابة الوصية
الكتاب العاصم من الضلال هو التمسك بالعترة الطاهرة
مخالفتهم في الإحلال من الحج وغضب رسول الله ' عليهم
مخالفتهم في حديث اللد للرسول الأكرم '
ثانياً: إن نص أبي بكر علي عمر لم يكن خالياً من المعارضة
بعض المهاجرين والأنصار لم يقبلوا استخلاف أبي بكر لعمر
الشبهة: لو كان علي× منصوصاً عليه لم يجز له أن يبايع أبا بكر وعمر وعثمان
بيعة علي× أبا بكر في كتب الشيعة
بيعة علي× أبا بكر في كتب أهل السنة
الحديث الدال علي حصول البيعة أول الأمر
الحديث يدل علي أن مبايعة علي× كانت بالإكراه
أدلة اخري علي أن علياً × بايع أبا بكر مكرهاً
الحديث الدال علي أن عليا× لم يبايع إلا بعد ستة اشهر
تأخر علي× عن البيعة مدرج من كلام الزهري
تأخر علي عن البيعة من كلام عائشة لا الزهري
أولاً: حديث البخاري ومسلم عن معمر لا يشير إلي تأخير البيعة
ثانياً: ما نقله البيهقي عن عبد الرزاق لا يتطابق مع رواية عبد الرزاق
مقارنة بين حديث عبد الرزاق في المصنف وحديث البيهقي عنه
ثالثاً: تأخر البيعة قد روي في الصحيحين وغيرهما متصلاً
رابعاً: لم يتعرض كبار شراح الاحاديث إلي الادراج
خامساً: لو صح الإدراج فلا يبعد أنه من كلام عائشة
التوجيه الدلالي لأحاديث تأخر البيعة
البيعة المتأخرة أيضاً لم تكن عن رضا
الشبهة: لو كان النص علي علي صحيحاً لم يجز أن يدخل مع الستة في الشوري
مواقف ودلائل علي وجود النص علي أمير المؤمنين×
مبررات وأسباب الدخول في الشوري
2 ـ الخشية من الانحراف عن الإسلام
3 ـ الرغبة في إعادة الامور إلي ما كانت عليه
الشبهة: لو كان الحسن× منصوصاً عليه لما سلم الخلافة لمعاوية
الأول: هناك فرق بين الخلافة والإمامة
الثاني: تنازل الإمام الحسن× عن الحكومة السياسية كان مبرراً
2ـ خذلان الجيش وتفرقه عن الإمام الحسن×
4 ـ فضح معاوية من خلال وثيقة الصلح
الشبهة: منكر إمامة أحد أئمة الشيعة كافر ويستحق الخلود في النار
الكفر هنا ليس بمعناه المقابل للإسلام
كفر منكر الإمامة كفر معصية أو جحود
الحكم بكفر منكر الإمامة لا يعم جميع أهل السنة
إسلام أهل السنة في روايات أهل البيت^
فقهاء الشيعة يرون إسلام أهل السنة وطهارتهم
من أنكر إمامة أحد الشيخين فهو كافر يستحق النار
تكفير الطوائف السنية بعضهم بعضاً
1ـ تكفير غير الأشاعرة من المسلمين
2ـ تكفير غير الحنابلة من المسلمين
الفصل الأول :شبهات حول المهدي ×
الفصل الثاني: شبهات حول التوسل
الفصل الأول - شبهات حول المهدي ×
عالمية الإيمان بفكرة المنقذ والمخلص
النصوص المبشرة بالإمام المهدي× قبل ولادته
الأحاديث التي تحدد هوية وشخصية الإمام المهدي×
المهدي ليس من ولد الإمام الحسن×
ضعف سند حديث أن المهدي× من ولد الحسن
الأحاديث العامة الدالة علي هويته واستمرار وجوده×
الأئمة الاثنا عشر هم أئمة أهل البيت^
تضارب آراء أهل السنة في معني حديث (الاثني عشر)
الانطباق القهري للحديث علي أئمة أهل البيت^
حديث (الاثني عشر) سبق ولادة الأئمة^
صحة حديث الثقلين: الكتاب والعترة عند أهل السنة
دلالة الحديث علي وجود الإمام المهدي×
3ـ حديث: (لا تخلو الأرض من قائم لله بحجة)
الآلوسي يصرح بخلافة الإنسان الكامل إلي قيام الساعة
شبهة التعارض في أحاديث الإمام المهدي×
شبهة عدم إخراج البخاري ومسلم أحاديث المهدي في صحيحيهما
الشبهة: إن الإمام العسكري× مات بلا عقب
الجواب: الشبهة باطلة من عدة وجوه
الوجه الأول: تهافت أقوال القفاري
الوجه الثاني: كتب الشيعة تصرح بأن الخلف من صلب الإمام العسكري
الوجه الثالث: عدم الرؤية لا تدل علي عدم الوجود
الوجه الرابع: اقتسام جعفر لميراث العسكري لا يدل علي عدم ولادة المهدي
الوجه الخامس: أحاديث ولادة المهدي× متواترة
اعتراف علماء الأنساب بولادة الإمام المهدي×
اعتراف علماء السنة بولادة الإمام المهدي×
الروايات الدالة علي ولادة الإمام المهدي من طرق الشيعة
الشهادات الحسية لولادة الإمام المهدي×
أولاً: شهادة من رآه من أصحابه ومن كان معه ومع أبيه ×
ثانياً: الإكثار من العقائق عن الإمام المهدي ×
رابعاً: تعامل السلطة العباسية بعد وفاة الإمام العسكري ×
الشبهة: اضطراب أمر الشيعة بعد وفاة الإمام العسكري×
الجواب: الشيعة الإمامية لم يضطرب أمرهم
الشبهة: بطلان دعوي أن للإمام الحسن العسكري× ولداً خفياً
الشبهة: الاعتقاد بالمهدي وغيبته سببه تطلع الشيعة لكيان سياسي
الإمامة الامتداد الطبيعي للنبوة
الشبهة: القول بالمهدية ينشط دعاته بعد وفاة كل إمام
الجواب: ادعاء الشيعة للغيبة حصل بعد وفاة العسكري×
الشبهة: سبب القول بالغيبة الاستئثار بالأموال تحت مسمي الخمس
الجواب: الأموال المدفوعة حق شرعي ثابت بنص الكتاب والسنة
الخمس لا يقتصر علي غنائم الحرب
رأي الشيعة أن الخمس في كل مكسب
الفكر الوهابي وغنيمة الخمس بين القتل والسلب والنهب
الشبهة: رجوع القول بالمهدية والغيبة إلي أصول مجوسية
الجواب: قول القفاري باطل لعدة وجوه
الوجه الأول: لم يثبت في ديانة المجوس وجود مهدي منتظر باق حي
الوجه الثاني: التشيع عربي المولد والنشأة
الوجه الثالث: تواتر أحاديث المهدي قبل ولادته يكذب هذه الدعوي
الوجه الرابع: ليست الكثرة هي المقياس في قبول الأدلة
الدكتور طه حسين يفسر افتراءات القفاري وأمثاله
الشبهة: السفراء الأربعة هم واضعو فكرة المهدية والغيبة
مبعدات عقلائية لفرضية أن السفراء هم من اخترع الغيبة
لم يعرف السفراء بالثراء المادي
السفراء يعيشون في جو من الخوف والإرهاب
السفير الثالث: الحسين بن روح أبو القاسم النوبختي
السفير الرابع: علي بن محمد السمري
الشبهة: تسريب نظرية المهدي والغيبة عن طريق حكيمة
ترجمة السيدة حكيمة بنت الإمام الجواد×
مشاهدتها وحضورها لولادة الإمام المهدي×
حجب الإمام الناس عن رؤيته لا ينافي ضرورة معرفته
الشبهة: التنافي بين علة الغيبة ـ خوف القتل ـ وبين العلم بموته
الشبهة: غيبات بعض الأنبياء لا تدل علي وقوع غيبة المهدي
الفصل الثاني
شبهات حول التوسل
الأمر الثالث: في بيان سيرة الصحابة وعلماء المسلمين علي التوسل
الأمر الثاني: بيان أنواع التوسّل وأحكامه
النوع الثالث: التوسّل بدعاء الأحياء من الأنبياء والأئمّة والصالحين
الأمر الثاني: الأنبياء والأولياء يسمعون وقادرون علي فعل الأشياء
الأدلة علي أنّ الأنبياء والأولياء يسمعون وقادرون علي الفعل
الدليل الثاني: حديث الأنبياء أحياء في قبورهم
الدليل الثالث: حديث رد الله علي روحي
الدليل الرابع: حديث صلاتكم معروضة علي
الدليل الخامس: الأخبار الواردة في سماع سائر الموتي وعرض الأعمال عليهم
الأدلّة علي جواز طلب الحاجة أو الاستغفار من الأنبياء والأولياء
الدليل الثاني :حديث عرض الاعمال علي النبي ' واستغفاره للمذنبين
تضعيف الألباني لجزء من حديث عرض الأعمال
الدليل الثالث :تصريح النبي ' بأنه يستجيب لعيسي
الدليل الخامس: مجيء الصحابي أبي أيّوب الأنصاري إلي قبر النبي '
الدليل السادس: اعتراف ابن تيميّة بقضاء الحوائج عند قبور الأنبياء والأولياء
خلاصة القول في التوسل بدعاء الأموات من الأنبياء والأولياء
النوع الخامس: التوسل بذوات الأنبياء والأولياء في حياتهم وبعد وفاتهم
الدليل الأول علي التوسل بالذات
رواية حماد بن سلمة تدل علي عموم التوسل
الدليل الثاني علي التوسل بالذات
توسّل النبي| بنفسه وبالأنبياء الذين من قبله
الدليل الرابع علي التوسل بالذات
أمر عائشة بفتح كوي علي قبر النبي لأجل الاستسقاء:
استسقاؤهم بالعباس عمّ النبي ':
شبهة أن التوسل بالعباس كان بدعائة لا بذاته
النحو الأول: الرواية بحاجة إلي تقدير كلمة جاه أو دعاء
النحو الثاني: عدول الخليفة عمر عن التوسل بذات النبي '
الدليل السادس علي التوسل بالذات
شعر أبي طالب في الاستسقاء بوجه النبي
الدليل السابع علي التوسل بالذات
حديث: اللهمّ بحقّ السائلين عليك
الأمر الثالث: بيان سيرة العلماء والناس قولاً أو عملاً علي جواز التوسّل
المرحلة الثانية: نقد القفاري ومناقشة الشبهات العامّة حول التوسّل
المحور الأول: شبهات القفاري والجواب عنها
الشبهة الأولي: لا يقبل الدعاء إلاّ بأسماء الأئمة
الشبهة الثالثة: الموقف من الأئمة السلبي أوقع بعض الأنبياء في مشاكل
الشبهة الرابعة: الشيعة يدعون الله بأسماء الأئمة في الشدة والرخاء
الشبهة الخامسة: الشيعة يدعون الله بأسماء الأئمة والله يأمر بدعائه
الشبهة السادسة: الأئمّة بشر والله لم يجعل بينه وبين خلقه وليّاً
الشبهة السابعة: أدعية الشيعة تربيهم علي التوجه إلي غير الله
الشبهة الثامنة: توسل الأنبياء بأسماء الأئمة تقود إلي الشرك بالله
الشبهة الأولي: باب الله مفتوح للجميع فلا حاجة للواسطة
الشبهة الثانية: التوسل خلاف إطلاق قوله تعالي: {ادعوني استجب لكم}
الشبهة الثالثة: آيات قرانية أخري تتنافي مع مبدأ التوسل
الشبهة الرابعة: علي بن ابي طالب ينكر مبدأ التوسل
الشبهة الخامسة: الإغاثة والتوسّل نداء غير الله وهو شرك
الشبهة السادسة: الاستغاثة بما لا يقدر عليه إلا الله شرك
تذييل: في ذكر بعض الآيات التي ادعي منافاتها للتوسل
ثلاث آيات ـ في سياق واحد ـ تنهي عن دعوة غير الله
خلاصة بحث التوسل
ميخواستم بگم كه اگر ترجمه ي جلد دوم رو هم بگزاريد ممنون مي شيم